Details, Fiction and اكتئاب الشتاء عند الرجال
Details, Fiction and اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
فى إطار إهتمام اليوم السابع بتقديم كل ما يهم المصريين من معلومات واستشارات طبية ، يقدم اليوم السابع خدمة التعرف على أسعار وتكاليف العمليات الطبية المختلفة لكى يتمكن كل مريض من تحديد العملية المناسبة والسعر المناسب ونرشح له أيضًا الدكتور المناسب.
أكثر الأمراض انتشاراً فى الخريف والشتاء.. وكيف يلعب تغيير الفصول دورا فى الإصابة بالبرد والإنفلونزا والتهاب العين.
ضوء النهار: إن قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام، خاصة في وضح النهار، يعمل على تحسين الحالة المزاجية، نظرا لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة.
إن ممارسة الرياضة تُبقى الجسم نشيطًا، ويُفضل ممارستها في الأماكن المفتوحة.
لا تؤيد مايو كلينك أي شركات أو منتجات تظهر في الإعلانات. تُستخدَم عائدات الإعلانات لدعم أنشطتنا غير الربحية.
العلاج بالضوء، والعلاج النفسي، والعلاج السلوكي المعرفي، أو تناول مكملات فيتامين د لتعزيز السيروتونين هي بعض العلاجات المتاحة، ويجب عليك طلب المساعدة من طبيب إذا كنت تشعر بالاكتئاب طوال الوقت ويؤثر نقص الدافع على أنشطتك اليومية، ومع ذلك، مع بعض التغييرات في نمط الحياة، يمكنك إما منع أو مكافحة كآبة الشتاء إلى حد ما.
يمكن الانخراط في الأنشطة الاجتماعية، مثل: الأنشطة الخيرية والتطوعية، فهي تولد شعورًا بالانجاز والسعادة وتعزز الشعور بالرضا والإيجابية.
- التفكير تعرّف على المزيد السلبي والشعور باليأس أو انعدام القيمة أو الذنب.
هناك أشخاص لديهم الكثير من الوقت غير المرغوب فيه في أيديهم، وبخاصة أولئك الذين لا يعيشون بالقرب من الأسرة الممتدة.
ويمكن أن تتسبب قلة التعرض لأشعة الشمس في انخفاض مستوى السيروتونين، ما قد يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب. مستويات الميلاتونين. يمكن لتغيير فصول السنة أن يسبب اضطرابًا في مستوى توازن الميلاتونين في الجسم، الذي يؤثر في أنماط النوم والمزاج.
تغير عادات الأكل، مثل الإفراط في تناول الطعام أو فقدان الشهية وقلة الأكل.
غرد قد يكون الحزن والتعب المرافقين لك منذ بداية فصل الشتاء أكثر من مجرد تغير مزاجي، فربما أنت مصاب باكتئاب الشتاء، تابع المقال للتعرف عليه.
العلاج بالضوء: وهو العلاج الأكثر فعالية لاكتئاب الشتاء، حيث يتضمن التعرض لضوء ساطع يحاكي ضوء الشمس الطبيعي.
على ما يبدو، يصيب الاضطراب العاطفي الموسمي أولئك الذين يعيشون بعيدًا عن خط الاستواء أكثر من غيرهم، سواءً شمالاً أو جنوبًا. وقد يكون سبب ذلك وجود نسبة أقل من أشعة الشمس شتاءً وزيادة عدد ساعات النهار صيفًا.